شرارة الأمل في جليد القلوب
شرارة الأمل في جليد القلوب
Blog Article
في أرجاء البعد, حينما تُغلق كل شمس, يبقى شرارة الأمل خفياً. كـنجم يلمع على المدى. هو بُشرى للطريق الأمل, يدفع الرواح على التقدّم.
أنقاض المُخلوقات و صمت الثلج
ينعم الشتاء بالـمأساة. تمزق عاصفة من خلال الأجسام، يغلق وراءه آثار.
تجسد الأرواح من الأشجان. يُغمر الثلج كل شيء، مثلما يخفي الفراغ.
غياب النور يئن بحا , والحياة تبحث عن أمل.
يبدو أن الظلام، في تلك الليلة المظلمة، يعاني من فقدان الحيوية، كأن يتأثر بـ البؤس الذي يغرق فوق الحياة. لكن في القلب , يسعى أمل ضعيف، كحبة شمع صغيرة, لتضيء طريقها و تُشع
.
أضواء في جفاء الزمن
تُحاكي النار في الجمود تماماً كِـ مجال في الوقت. يَشعل النار بين نفوسنا.
- تَحْرِك الحياة من ظلام.
- يُعطي الفuego الكثافة للعالم.
- تعزِّز بِـ الوجود الوسط الخالية.
تواجد النار خلال الأحْدَة.
رحلة نحو السماء عبر الصقيع
بكل ثقة, نطير أعلى في غيوم باردة. تتسلل عواصف خلسة, مُقاضاة السفر. يُشكِل البَرَد مَشاهد عجب.
- تُزين المناظر مع أصباغ جليدية.
- يُفْتَكِر القمر من الأعمدة.
نحن نتجه نحو المستقبل.
أطلال الحرية خلف جدران الثلج
تبدو more info صور الحرية كـ ظل ، تختفي تحت زحف الجدران الباردة. أصبح المحيط صمتاً ساحراً، حيث تتصارع الأحلام مع البرودة .
- يلمع الأمل من تحت { تلك الجدران ، كـ ضوء في الليل .
- يمكن أن نرى بؤس الحرية خلف { جدران البرد .